
إذا كان طفلك يعاني من توتر في العضلات، أو تشنجات، أو ذعر، أو مشوش، أو غير واضح، أو ساكن دون وعي. الاشتباه في أن طفلك قد يكون مصابًا بالصرع. ويجب عليك استشارة الطبيب فوراً. بسبب التشخيص والعلاج السريع، تزداد فرصة الشفاء التام.

الصرع هو خطر جدي لا يظهر أي اتجاه تنازلي. فحص موجات الدماغ (EEG: تخطيط كهربية الدماغ) هو فحص بسيط. أي آثار جانبية ولا يسبب الألم للمريض

فحص الدماغ خصيصاً لمرض الصرع مع تقنية EEG & fMRI للكشف عن وظائف المخ وتشوهاته.

يعاني ما يقرب من 3 - 12% من الأطفال من الشخير، وهو أمر شائع بشكل خاص خلال مرحلة ما قبل المدرسة (مرحلة ما قبل المدرسة) أو مرحلة رياض الأطفال. وذلك لأن حجم اللحمية واللوزتين غالباً ما يتضخم مقارنة بحجم مجرى الهواء لدى الطفل.

قد يتساءل الكثير من الناس. ما علاقة الصداع النصفي بالسكتة الدماغية؟ أولا وقبل كل شيء، يجب علينا أن نشرح الصداع النصفي. وذلك لأنه مرض شائع بين جميع الجنسين وفي جميع الأعمار، ولكنه أكثر شيوعًا بين الأشخاص العاملين (حوالي 30 - 40 عامًا).

لماذا لست كبيرا في السن؟ لكن هناك دوخة ودوار وتمايل بسهولة. ومهما تعاملت معه فلن يختفي. قد تشير هذه الأعراض إلى الصداع النصفي.

الصداع هو عرض شائع في كل الأعمار. كلا من الذكور والإناث يسبب معاناة جسدية وعقلية. المرضى الذين يعانون من الصداع الشديد يجعل الأداء ليس جيدًا كما كان من قبل كما أنه يجعل نوعية الحياة أسوأ.

دواء الصداع النصفي ليس هو الحل دائمًا. يتناول بعض الأشخاص دواء الصداع النصفي ولكن الألم لا يختفي ويستمر في التراكم. يؤثر على الكبد والكلى فيما بعد. أو في بعض المرضى الذين لا يستطيعون تناول مسكنات الألم بسبب مرض خلقي ولذلك فإن معرفة الطريقة الصحيحة لتخفيف الألم أمر مهم.

الصداع النصفي هو ثاني أكثر أنواع الصداع شيوعًا بعد صداع توتر العضلات. وتوجد عند النساء بمعدل 2-3 مرات أكثر من الرجال. وعادةً ما تبدأ الأعراض لأول مرة بين فترة المراهقة ومنتصف العمر.

الصداع هو عرض شائع جدا. وخاصة عند النساء، فإن معدل انتشار الصداع النصفي أعلى بثلاث مرات منه عند الرجال.

يمكن أن يسبب المجتمع المتجه للأسفل العديد من أنواع الصداع. قد يكون بعضها شديدًا ويتطلب علاجًا جراحيًا، كما أن الاستخدام السليم للهاتف الذكي أو الكمبيوتر سيساعد في منع الصداع.

تختلف أدوية علاج الصداع حسب طبيعة الأعراض وشدة الألم.