نطاق خدماتنا
- فحوصات جسدية وعصبية شاملة مع التاريخ الطبي الشخصي. فحوصات كاملة للرأس والوجه والرقبة، تشمل : اختبارات التصوير الإشعاعي المتقدمة لاستبعاد أسباب الصداع الأشعة المقطعية (CT) والتصوير بالرنين المغناطيسي (MRI).
- تقييم شدة الصداع وأثره على جودة الحياة باستخدام المعايير الدولية.
- تشمل مجموعة واسعة من علاجات الصداع الحاد : الأدوية عن طريق الفم والحقن ، كلا العلاج الأحادي والعلاج المشترك الذي يوفر نتائج علاجية فعالة مع آثار جانبية قليلة وتقليل مخاطر تكرار الإصابة.
- إدارة الألم التدخلي لتخفيف الألم وتقليل فرص تكراره مثل : انسداد العصب القذالي، وإحصار العصب الثلاثي التوائم الذي يتم حقن الستيرويد أو الأدوية الأخرى حول الأعصاب القذالية أو ثلاثية التوائم. قد يقلل هذا بدوره من الألم والأعراض الأخرى المرتبطة بالأعصاب، طرق إدارة الألم الأخرى هي حقن توكسين البوتولينوم وحقن نقطة الزناد.
- الأدوية الوقائية لتقليل شدة الألم وتكراره.
- الاستشارة الطبية مع الممرضات والصيادلة المتخصصين في رعاية الصداع، تشمل التوصيات في إعطاء الأدوية وتعديل نمط الحياة لتجنب العوامل المحفزة.
- المراقبة الدقيقة لشدة الصداع وتطوره واستجابته للعلاج باستخدام نهج مذكرات الصداع.
- في حالة أن أسباب الصداع ناتجة عن عدة عوامل؛ فإن الفريق من متعدد التخصصات ضروري لتوفير رعاية شاملة للصداع، ولتحقيق أفضل النتائج الممكنة، قد تشمل التخصصات الفرعية ذات الصلة اختصاصيي إعادة التأهيل ، وأخصائيي الوخز بالإبر ، وأطباء الأنف والأذن والحنجرة (otolaryngologists) ، والأطباء النفسيين ، وعلماء النفس وأطباء الأسنان.
- التطورات في العلاج العصبي مثل التحفيز العصبي، والتعديل الهادف لنشاط الجهاز العصبي باستخدام الغازية على سبيل المثال: الأقطاب الكهربائية الدقيقة، أو الوسائل غير الغازية على سبيل المثال: التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة (TMS) ، التحفيز الكهربائي عبر الجمجمة (tES) مثل تحفيز التيار المباشر عبر الجمجمة (TDCS). يوفر التحفيز العصبي تخفيف الآلام عن طريق تعطيل إشارات الألم التي تنتقل بين النخاع الشوكي والدماغ، يعتبر بمثابة نهج فعال مع آثار جانبية أقل. يمكن تنفيذ الإجراء كخدمة للمرضى الخارجيين، وليس من الضروري الاستشفاء.
- الارتجاع البيولوجي والاسترخاء التدريجي للعضلات من الأساليب المقبولة على نطاق واسع غير الدوائية للوقاية من الصداع وعلاجه. باستخدام أداة تراقب استجابات الجسم مثل: معدل ضربات القلب، ومعدل التنفس ودرجة حرارة الجسم، وتقلص العضلات والاسترخاء، وكذلك وظائف الغدة العرقية في ظروف معينة على سبيل المثال: الشعور بالتوتر ، الشعور بالألم والاسترخاء. يتم استخدام هذه المعلومات المرسلة بواسطة أداة خاصة لتعديل رد فعل الجسم من أجل تخفيف الألم نتيجة للارتجاع البيولوجي ، يمكن تقليل وتيرة الصداع وحدته مع احتياجات أقل من الأدوية. أثناء العلاج بنهج الارتجاع البيولوجي، يتم تثبيت الأداة الخاصة بدون تدخل جراحي. وتعتبر تقنيات الارتجاع البيولوجي والاسترخاء فعالة في منع الصداع ، بدلاً من علاج الصداع الجاري.